خبرتنا

نقدم للشركات والأفراد والحكومات خبرتنا في القضايا المعقدة المتعلقة بالاتصالات والوساطة والقضايا السياسة ؛ قضايا في قلب العالم الجيوسياسي والذكاء الاستراتيجي ووسائل الإعلام. نحن نستفيد من خبرتنا وشبكتنا في مجالات السياسة والدبلوماسية والأمن من أجل اقتراح حلول واستراتيجيات مبتكرة تتكيف مع البيئة الثقافية والسياسية في مواجهة المشاكل المعقدة. لذلك نقدم  لعملاءنا نصائح ثاقبة لتحقيق نتائج ناجحة.

 نحن متخصصون في مجالات الاستشارات السياسية والجيوسياسية  بالإضافة إلى الاتصال الاستراتيجي والسياسي. كما نقوم بتصميم وتقديم دورات تدريبية مخصصة. نقدم خدمات استشارية في مجالات الاستخبارات السياسية والاستراتيجية وكذلك الاتصال الاستراتيجي فخدماتنا مدعومة بمعرفة قطاعية وإقليمية عميقة ويؤدي تحليلنا الصارم ونهجنا المبتكر إلى إيجاد حلول واضحة وقابلة للتنفيذ للمشاكل الاكثرتعقيدًا.

نوفر لعملائنا  معلومات موثوقة لمساعدتهم على  تبني الاستراتجية الصحيحة من اجل الاستفادة من الفرص والتنقل في النظم البيئية المعقدة في المنطقة. لذلك نستخدم شبكتنا الواسعة في المنطقة وخبرتنا في أبحاث الذكاء الاستراتيجي لتزويدهم  بذكاء ميداني ذي قيمة مضافة عالية ، مما يسمح لنا بمساعدة عملائنا على تطوير رؤية إستراتيجية فريدة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن إتقاننا للمنطقة وعلاقاتها بالعالم الغربي يسمح لنا بفهم احتياجات عملائنا وقبل كل شيء إعلامهم بكيفية ترجمة هذه الاحتياجات عبر كلا المنطقتين.  وبالتالي نضع الجغرافيا السياسية الاستراتيجية في خدمة عملائنا. أخيرًا ، أولويتنا هي ضمان علاقة ثقة وشفافية مع عملائنا. لذلك ، من أجل مصلحة عملائنا ، فإننا نضمن عدم الكشف عن هوية مستشارينا وخبرائنا لأن هذا يحمي جميع الأطراف من التعرض للهجوم في وسائل الإعلام أو على الشبكات الاجتماعية ، وهذه مشكلة حديثة تواكب عصرنا.

خبراء التحليل اللغوي والثقافي لدينا جميعهم من اللغويين والأكاديميين المعتمدين والمدربين. تغطي خدماتنا في هذا المجال جميع لغات ولهجات الشرق الأوسط ، مما يعكس الطبيعة المتنوعة عرقيًا للمنطقة بالإضافة إلى ثراء وتعقيدات مجموعة واسعة من لغات ولهجات المنطقة.

نحن نعمل أيضًا مع شركتنا الشقيقة ، Derar Media ، وهي شركة إعلامية مقرها العراق ، والتي عملت مع شبكات إخبارية كبرى في جميع أنحاء العالم. يمكن لفريقنا تقديم أي شكل من أشكال محتوى الوسائط المكتوبة أو المرئية. نحن فريدون في هذا المجال لأن لدينا أشخاصًا وهم موجودن ميدانيا يقودون التحقيقات على الأرض ويمكنهم الوصول إلى أي جزء من المنطقة ، بما في ذلك دول مثل إيران ، والتي من الصعب للغاية الحصول منها على حقائق إخبارية محايدة ومستقلة. على هذا النحو ، يمكننا ضمان توفير معلومات استخباراتية وحقائق مفتوحة المصدر في الوقت المناسب.